ثمن “الكبدة” قبل العيد يصل لمستويات قياسية

ثمن "الكبدة" قبل العيد يصل لمستويات قياسية مختارات ثمن "الكبدة" قبل العيد يصل لمستويات قياسية

شهدت أسواق مدينة المحمدية، خلال الساعات الأخيرة، موجة غلاء مفاجئة وغير مسبوقة في أسعار اللحوم الحمراء، خاصة الكبدة و”بولفاف”، مما أثار غضب المواطنين واستياءهم، وفتح الباب أمام موجة من السخط الشعبي على مواقع التواصل الاجتماعي.

وأفاد عدد من المواطنين أن سعر الكبدة قفز بشكل صادم ليصل إلى 200 درهم للكيلوغرام الواحد في بعض الأسواق، وهو ما اعتبره البعض استغلالاً بشعًا للطلب المرتفع، خصوصاً مع اقتراب عيد الأضحى حيث تزداد شهية المستهلكين نحو “بولفاف” وقطع الكبد المشوي.

وتنافس الزبناء صباح اليوم بشراسة للحصول على كميات قليلة من اللحم والكبدة، وسط غياب واضح لأي رقابة حقيقية على الأسعار أو كميات العرض.

ويرجع بعض الجزارين الغلاء إلى قلة العرض وارتفاع تكاليف الإنتاج والعلف، بينما يرى آخرون أن “الاحتكار والمضاربة” وراء هذه الأزمة، مطالبين بتدخل السلطات وتنظيم السوق لردع من وصفوهم بـ”الشناقة”.

التعاليق (10)

اترك تعليقاً

    تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
  1. زائر -

    لا نأكل هذه اللحوم هل السنة فقط فيها أسبوع هل السنة فقط اللحم موجود في هذا الأسبوع.تبا لكم……يا رب تولي ب 500د اللاوعي الجهل تابعين غير البطن

  2. عفوا ذبح الاصحية ح -

    من الواجل على السلطات المحلية العاملة بالمجال الحضري والقروي ان تتجندلهؤلاء الطغاة الذين ضربوا بعرض الحايط التوجيهات السامية لملك البلاد بخصوص هع

  3. احمد بنقاسم -

    من الواجب على السلطات المحليةان تشمر عن ساعدهابان تمنع منعا كليا هؤلاء الجبناء الذين لا يولون اهتماماللازمة الخانقة التي يعرفها قطيع المواشي ببلادنا من شراء الاكباش وان تقرر عقوبات عفوا ذبح الاصحية حصثارمة في حقهم

  4. زائر -

    لاحول ولاقوة الابالله
    الجهل والتباع الهوى والتفاخر والتظاهر بالغنا والتقليد للأخر وحكم النساء في هذا الزمان لم يتركوا للمغاربة فرصة التفكير والتفكر وإنما الاندفاع والاقتناء بكميات تزيد بكثير عن الحاجة مما يجعل الطلب يفوق العرض

  5. زائر -

    اللهفة
    على أي مواطن أن يؤمن
    بشيء إسمه القناعة
    وليام الله كلها عيد
    والأعمال بالنيات
    أو بولفاف على طول العام
    نهار العيد الكسكس واللبن
    أو ها العيد داز أو عطا الله ما تشوي
    من غير الكبدة راها مشوية بالغلاء
    هههههههههههه
    أو عواشر مبروكة للجميع
    أو تعيدوا اوتعاودو