تعرضت الجزائر لانتقادات واسعة من قبل العديد من الأوساط السياسية والإعلامية بسبب مواقفها المتساهلة مع نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وعلى الرغم من أن قصر المرادية كان قد استقبلت الأسد في زيارات سابقة، فإن ذلك أثار جدلاً حول شرعية هذه العلاقة في ظل ما يواجهه نظام الأسد من اتهامات دولية بانتهاك حقوق الإنسان وارتكاب جرائم حرب.
ورغم ذلك، استمر قصر “المرادية” في التعامل مع دمشق على الصعيدين السياسي والدبلوماسي، وهو ما خلق تساؤلات حول موقف البلد من القيم الإنسانية والديمقراطية.
وأهان الرئيس السوري أحمد الشرع الجزائر ووزير خارجيتها أحمد عطاف حيث منع وزير خارجيته الشيباني من استقباله في المطار.
واضطر أعضاء قنصلية “عبد المجيد تبون” في دمشق إلى استقباله لحفظ ماء وجه عطاف.
إقرأ أيضا
- الخميس 6 نوفمبر: انخفاض ملموس في درجات الحرارة بالمغرب
- 40 مليون دولار تنتظر المشاركين! كأس العرب 2025 تنطلق بأضخم جوائز في تاريخها
- رسمياً.. باريس سان جيرمان يكشف تفاصيل إصابة حكيمي
- اضطراب البحر وارتفاع الأمواج مع طقس متقلب الخميس والجمعة بالمغرب
- من باريس إلى نيويورك.. عزلة الجزائر تتعمّق والمغرب يواصل صعوده الدبلوماسي

التعاليق (0)