في فضيحة دبلوماسية جديدة، فشلت الجزائر مرة أخرى في تحقيق هدفها بالحصول على مقعد داخل مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، خلال الدورة الـ46 للمجلس التنفيذي المنعقدة في أديس أبابا.
ورغم الجهود المضنية والحملة الدعائية التي قادها المسؤولون الجزائريون في الكواليس، رفضت العديد من الدول الإفريقية دعم الطرح الذي قادمه قصر “المرادية”، ما حال دون تحقيقها أغلبية الأصوات المطلوبة، الأمر الذي يعكس تراجع الثقة في هذا البلد الذي افتعل خلافات مع العديد من العواصم الإفريقية في السنوات الأخيرة.
في المقابل، تستمر المملكة المغربية في فرض هيمنتها داخل الاتحاد الإفريقي، مستفيدة من سياستها المتوازنة وشراكاتها القوية في القارة.
إقرأ أيضا
- مليون موظف عمومي يستفيدون من الدفعة الثانية للزيادة العامة في الأجور
- هل بدأت الجزائر تراجع موقفها؟.. ترميم مفاجئ لمقر سفارتها في الرباط يثير التساؤلات
- “الكاف” يقيل مدير لجنة التحكيم بعد تزايد الانتقادات
- لامين يامال يتألق بالقميص رقم 10 ويسجل أول أهدافه مع برشلونة في الجولة الآسيوية
- موجة حر بعدد من مناطق المغرب غدًا الجمعة.. إليكم تفاصيل درجات الحرارة
التعاليق (0)